jeudi 23 avril 2009






















ما رايكم في الزي العصري بالنسبة للعروس الجزائرية والتداخلات التي نلاحظها من تداخل كل التقاليد للبلدان الاخرى والمناطق المجاوة

بعدما كان الكراكو اللباس الصلي الرئيسي

والسلام






تطور الازياء التقليدية الجزائرية









































الجزائر ما شاء الله عليها شبه قارة في شساعتها و هدا البعد الجغرافي انعكس ايجابا على تنوعها الثقافي و الدي يعتبر من بين
الثروات التي انعم بها الله علينا و الحمد لله ف ادا دهبت الى اقصى الغرب وجدت تشابها كبيرا مع اللباس المغربي و الشرق زي اخر و هكدا و الرئيس و الشخصيات الرسمية في الجزائر لا يمكنها التقيد بنوع واحد و الا اعتبر تفضيلا لجهة على اخرى فقط البرنوس القاسم المشترك و تلبسه الشخصيات الرسمية في عدة مناسبات وهدا ليس اجباري كما اني لا ارى ضرورة لدلك فحب الانسان لوطنه لا يقاس بالضرورة بالزي فصور الشهداء كانت بالزي العصري اد لكل زمان متطلباته .المراة عندنا حتى بداية الثمانينات كانت ترتدي الحايك و العجار اما اليوم لا اتصورني ارتدي هدا الزي و ادهب الى العمل اما في الاعراس والمناسبات العامة تتفاخر المراة بالزي التقليدي رغم غلائه.

فما رايكم بصراحة.............وشكرا

mercredi 22 avril 2009

الزي الجزائري التقليدي الاصلي

الزي السعودي الساحر
عمان


الزي التونسي الجمي
قطر

السودان







الليبي


الموريتاني


ازياء من التراب الوطني


















الزى اليمنى منبع العروبه وارض الشعراء الخصبه ومهد قحطان








الزى المغربى زى عربى بلمسات غربيه

































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































[Photo][Photo]اللباس التقليدي المعروف عند العرب بصفة عامة و الجزاءريين بصفة خاصة بالايام العادية و المناسبات [Photo]ما يضعه الرجل العربي على راسه1 حطة الحرير1 شماغ اسود3 حطة بوال4شماغ احمر[Photo][Photo]

الأَزْيَاء الشَّعْبية العَرَبيّة
أحد مكونات التراث العربي التي تُعبِّر
عن روح العصر وعموم جوانب الحياة المادية والاجتماعية والفكرية. فكان زي العرب في العصر الجاهلي بسيطًا، يتكوّن من جلباب يصل إلى الركبتين، ويشد على الوسط بحزام مبروم، وفوق الجلباب عباءة من الصوف الخشن أو وبر المعز ونحوها، ويغطى الرأس بكوفية يُوضع فوقها عقال لتثبيتها. وكان هذا الزي يناسب طبيعة المجتمع البدوي، حيث يساعد على حرية الحركة والترحال.خاصة عند الكويتيين نجده شائع بكثرة و يعتبر الزي التقليدي الشعبي تطور الأزياء الشعبية العربية

تكونت الأزياء الشعبية العربية في صدر الإسلام من صنفين
الصنف الأول يفصّل ويخاط، ويشمل القمصان والجلابيب والسراويل. أما الصنف الثاني فيشمل الأردية والمطارف والأُزر والأربطة. أدَّت الفتوحات الإسلامية إلى زيادة موارد العرب ورقي مستوى معيشتهم، وازدياد البذخ والترف في كمية أزيائهم وأنواعها، والتفنن في خياطتها. وتأثرت الأزياء العربية بطرز بعض الأزياء الأخرى مثل الزي الفارسي والزي الروماني والزي اليوناني، إلا أنها ظلت طرازًا متميّزًا.أزياء الرجاليمكن تقسيم أزياء الرجال إلى: أكسية وألبسة خارجية، وألبسة داخلية، وأغطية الرأس، وألبسة القدم. وفيما يلي عرض لمواصفات كل منها:زي شعبي عربي سعودي قديمأنواع من الحطات وهي من اليمين، حطة حرير، شماغ أسود، حطة بوال، شماغ أحمر.الأكسية والألبسة الخارجية. تشتمل على: 1- العباءة، 2- الجبة، 3- الثوب، 4- الجلباب.العباءة رداء طويل فضفاض، مفتوحة من الأمام. تُرتَدى فوق الملابس الخارجية بوضعها على الكتفين مع تركها تتدلى على الجسم. ليس لها أكمام، ولها فتحتان تخرج منهما اليدان. وتتعدد أسماء العباءة تبعًا للمادة المصنوعة منها وطريقة نسجها. فمنها البَتَّية أو الخارجية وهي عباءة رقيقة تصنع من الصوف أو الوبر. وهناك البِشْتُ وهو عباءة سميكة تصنع من الصوف الثقيل. وغالبًا ماتطرز بخيوط من القَصْب. وتتعدد ألوان العباءات فمنها الأبيض والأسود والكستنائي.الجبة لباس طويل، مفتوحة من الأمام واسعة من الأسفل، وليس لها أزرار. تُرتَدى فوق الملابس الخارجية، ليس لها ياقة أو جيوب، ولها أكمام واسعة. يرتديها غالبًا الأئمة والوعاظ في مصر وسوريا والأردن.الثوب الملبس الرئيسي في كثير من الدول العربية، حيث يطلق عليه أيضًا الدشداش أو الدّشداشة. وهو طويل فضفاض يغطي الجسم بأكمله، واسع من الأسفل، له أكمام وياقة وأزرار، وجيبان جانبيان، وجيب من الأمام للأعلى جهة اليسار، يصنع من القطن أو من قماش خفيف ذي لون أبيض أو غيره ليلبس خلال الصيف، ومن الصوف أو قماش ثقيل ذي ألوان متعددة يُلبس خلال الشتاء. ويعتبر الثوب مع الغِتْرة أو الشّماغ والعقال الزي الرسمي في غالبية دول الخليج العربية.الجلباب يتكون من قطعة قماش مزدوجة طويلة ذات شكل مستطيل، تشبه الكيس المفتوح من الأسفل، ذو فتحات ثلاث من الأعلى للرقبة والذراعين. ويكون غالبًا واسعًا من الأعلى والأسفل، وقد يكون بأكمام أو بدونها، وبأزرار أو بدونها، وبجيوب أو بدونها، وقد يطرز صدره وعنقه وأكمامه. ويصنع غالبًا من قماش خفيف، وتتعدد ألوانه.

الألبسة الداخلية: تشتمل على: 1- القمصان، 2- السراويل

القميص: يُلبس غالبًا على الجسد مباشرة ويصنع عادة من القطن الأبيض أو الصوف، ويكون ذا كم قصير أو طويل. وغالبًا مايكون قصيرًا يصل إلى الوسط وقد يكون طويلاً يصل إلى نصف الساق

السروال: يُلبس ليغطي الجزء الأسفل من الجسم من الوسط إلى أسفل الساقين. وقد يُسمّى الشروال، ويكون أبيض اللون ويلبس تحت الثوب أو الدشداشة، ويكون بألوان مختلفة. وغالبًا ما يكون واسعًا، إلا أن شكله التفصيلي قد يختلف من منطقة إلى أخرى

.أنواع من الطواقي

العمامة الطربوش أغطية الرأس. تشتمل على: 1- الحطة أو الكوفية أو الغترة أو الشماغ، 2- العقال، 3- العمامة.الحطة أو الكوفية أو الغترة أو الشماغ قطعة قماش مربعة الشكل تصنع من القطن أو الصوف. تطوى على نصفين لتكون على شكل مثلث توضع قاعدته على الرأس فوق طاقية بحيث يتدلى طرفاها على جانبي الرأس أمام الصدر، وتتدلى مؤخرتها على الظهر. وهي تسمى غترة في دول الخليج إذا كانت بيضاء، وتسمى شماغًا أو يشماغًا إذا كانت أرضيتها بيضاء ومزينة بأشكال هندسية حمراء أو سوداء.العقال يُصنع من وبر الإبل أو صوف المعز، وهو أسود اللون. ويُلبس على الحطة أو الكوفية على شكل دائرتين إحداهما فوق الأخرى، وقد يتصل به خيط أو خيطان يتدليان للخلف.العمامة تُلبس على الرأس مباشرة. وتتكون من طاقية تُلف حولها قماشة بيضاء تغطيها من كل جهاتها. ا

: ألبسة القَدم

. وتشتمل على: 1- النِّعال، 2- الخُفاف النَّعل يتكون من قاعدة جلدية سميكة، وشريط جلدي عريض يكون فوق مشط القدم، وشريط آخر يمتد من الجانب إلى مقدمة النَّعل ليدخل طرفه مع الجيب المخصص لإبهام الرجل في شق واحد في القاعدة الجلدية. ويصنع النَّعل باليد، ومن ألوانه الأحمر والأصفر والأسود.الخـف حذاء جلدي بسيط الصنع، يتكوّن من قاعدة جلدية سميكة والأسود.

mercredi 15 avril 2009

الازياء الجزائرية بين الاصالة و العصرنة

الازياء التقليدية الجزائرية تهددها الرياح العصرية


تمثل العباءة كما البرنوس والقشابية والعمامة إحدى أبرز معالم الزي الجزائري الأصيل، وتمتاز كل منها بعراقة ماضيها وتفردها الضارب في التاريخ، إلاّ أنّ العباءة وأخواتها باتت مهددة بالتراجع بشكل كبير تبعا لجزم سكان محليون بشبح فقدان هذه الأزياء/المعالم لجاذبيتها، سيما مع عدم مبالاة طلائع الجيل الجديد بسحر تمظهرات تقليدية جعل منها الجزائريون الأوائل عنوانا للتجذر والالتصاق بينابيع التراث.
تنتشر العباءة الشهيرة المعروفة محليا بلفظ "لعباية"، كما القشابية والبرنوس في غرب الجزائر كما شرقها، ومناطق أخرى في البلاد، وهي تتميز باختلافها عن عباءات مختلف الدول العربية، حتى وإن التقت معها في التسمية، فالعباءة الجزائرية تنفرد بتمايزها في الشكل واللون وطريقة صنعها وارتدائها من منطقة إلى أخرى.

القشابية المصنوعة من الوبر والصوف، والبرانيس القبائلية والشاوية والتلمسانية والأغواطية المزدهية، وكذا العباءتين الوهرانية والقسنطينية بلونيها الأبيض الناصع والأصفر، والمرفقة بعنصر مكمل لها وهي "العمامة"، لم يعد لها وجود بارز في الحياة الاجتماعية الجزائرية الحالية، وصار بالإمكان مشاهدة العباءة إلا عند قلة قليلة من المسنين الذين لم تتعصرن أذواقهم وما يزالون يحافظون على هذه الأزياء التي توارثوها عن الأجيال السالفة وبقوا مخلصين لها، بالرغم من ندرة العباءات وتوابعها في الأسواق الشعبية، وتلك سمة يلاحظها كثير من زوار "سوق المدينة الجديدة " بوهران الذي يلتقي فيها باعة وسائر خياطي الأزياء التقليدية.
وكانت هذه الأزياء التقليدية تحظى باهتمام كبير من قبل الأسرة الجزائرية، وكانت الأخيرة تعتبرها شيئا ثمينا يؤول إلى الابن الأكبر بعد وفاة الوالد لينتقل بعدها إلى الأحفاد، في صورة تبيّن أهمية العباءة والقشابية والبرنوس في الوسط الاجتماعي الجزائري في المن الجميل، إذ كانت العباءة الجزائرية على سبيل المثال لا الحصر تعتبر مظهرا فارقا في الحياة الاجتماعية، يرتديها المصلون بشغف وسعادة، ويحرصون على ارتدائها أيضا في سائر المجالس والمناسبات الاجتماعية العامة والخاصة كالأعراس والمآتم، وكانت العباءة تمنح مرتديها الحشمة والوقار.
وعلى الرغم مما طرأ على العباءة تماما مثل البرنوس والقشابة من تغيرات طفيفة في ألوانها وأنماطها، إلاّ أنّها لم تعد تستهوي الشباب الذي يفضل عنها الألبسة العصرية المستوردة بحجة أنها لا تناسب إلا المسنين، ولم تعد تتماشى مع اللباس العادي اليومي على الرغم من أنها تشغل حيزا كبيرا في التراث الجزائري، واللافت أنّه رغم الغياب النسبي لهذه الأزياء من الأسواق الجزائرية فإنها ما تزال موجودة بين أدراج الخزائن، في وقت يطالب عشاق العباءات بإعادة إحياء هذا الزي التقليدي، ويتحججون بمقدرته على منافسة الأزياء التقليدية الأخرى من خلال تشجيع الحرفيين، سيما بعدما أقدم قطاع من هؤلاء على التخلي عن مهنتهم والتحول مضطرين إلى بيع العباءات المستوردة .

ويروي جزائريون مخضرمون، حكايات شائقة عن معارض العباءات والبرانيس والقشاشيب التي كانت تنظم في الساحات والأسواق خلال ستينيات وسبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، على غرار ساحة الطحطاحة بمدينة وهران الغربية التي تحتضن الباعة من مختلف مناطق البلاد، وتستعرض تشكيلات متنوعة من تلك الأزياء ذات نوعية وجودة،
غير أنّ هؤلاء الباعة وزملائهم الخياطين، أصيبوا بفتور مزمن جراء إحجام مواطنيهم عن اقتناء العباءات، وتفضيلهم كل ما يتم جلبه من وراء البحر.
وقد اتخذ الكثير من الرسامين التشكيليين والسينمائيين الجزائريين العباءة والبرنوس والقشابية التي لازمت الجزائري العتيق في حله وترحاله في زمن غير بعيد، كدلالة سيميولوجية لتصوير عمق الحياة الشعبية في أعمالهم الفنية، وهو ما جعل هذه الأزياء تتموقع كمصدر إلهام لكل من أحب ملامح الحياة الاجتماعية الجزائرية الأصيلة، تبعا لتمظهر العباءة كسمة عريقة وقاسم مشترك بين كل الجزائريين.

في جزائر 2008، لم يستطع هذا الزي الشعبي المُثقل بمعاني الأصالة أن يصمد أمام رياح العصرنة وانفتاح السوق على الأزياء القادمة من مختلف الأسواق العربية و الأسيوية، فحلت محل العباءة الجزائرية عباءات مشرقية مستوردة، وأصبح الجزائري يرتدي العباءات المغربية والسورية والسعودية، كما أنّ بعض الجزائريين يفضّلون ارتداء أزياء تقليدية آسيوية قادمة من باكستان والهند، في مختلف المناسبات الاجتماعية والدينية في الجزائر

وهكذا أصبح حضور العباءة والبرنوس والقشابية الجزائرية الصنع مقصورا على القرى والأرياف وبعض المدن هنا وهناك، ناهيك عن بعض اللوحات الفنية والأفلام الجزائرية التي تدور أحداثها في أماكن جزائرية بعيدة، وكذا في عروض مسرحية محلية وكذا في بعض المتاحف الجزائرية التي خصصت قاعات للزي التقليدي، أو في معارض الصناعة التقليدية التي تشرف على تنظيمها جمعيات تراثية وفرق فلكلورية، هذه الأخيرة تنزع إلى إبراز عراقة اللباس التقليدي الجزائري من خلال لوحات استعراضية مبهرة.